، لا يـغـلـبـنـّك الـشـيـطـان عـلـى ديـنـك بـالـتـمـاس الـعـذر لـكـل خـطـيـئـة
،وتـصـيّـُد الـفـتـوى لـكـل مـعـصـيـة
، فـالـحـلال بـيِّـن، والـحـرام بـيِّـن
. ومـن اتـَّقـى الـشـبـهـات فـقـد اسـتـبـرأ لـديـنـه وعـرضـه
و لا يـخـدعـنـك الـشـيـطـان فـي ورعـك؛
، فـقـد يـزهـدك فـي الـتـافـه الـحـقـيـر، ثـم يـطـمـعـك فـي الـعـظـيـم الـخـطـيـر
ولا يـخـدعـنـك فـي عـبـادتـك؛
. فـقـد يـحـبـب إلـيـك الـنـوافـل، ثـم يـوسـوس لـك فـي تـرك الـفـرائـض