الجمعة، 1 فبراير 2008

! هل انهزمنا

لم ننهزم نحن، وهل حاربنا حتى ننهزم، إنما انهزمت فينا الأخلاق التي استوردناها من بلاد غيرنا وتركنا لأجلها سلائق عروبتنا وأخلاق ديننا.



كتاب "هتاف المجد"

هناك 5 تعليقات:

  1. إنما الأمم الأخلاق ما بقيت .. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

    ولولا الوزن لقلت انهزموا

    ردحذف
  2. بعد طووووووووووووول غياب
    الحمد لله عودة للتدوين عبر دينامو الإخوان

    أتمني التواصل بلا إنقطاع

    ردحذف
  3. فعلا صديقتى

    انما الامم هى الاخلاق

    ولمن فى راى الاهلاق الانسانيه وليست الاخلاق التى اخترعتها الاديان

    مثل رجم من تمارس الحب
    او قطع يد السارق
    او قتل الملحدين


    اتمنى ان نكون اصدقاء
    وان تكونى متفتحه العقل وتتقبلى الاخر


    علمانى ملحد

    ردحذف
  4. أ/وضاح

    أ/ياسر

    جزاكما الله خيرا :)

    ردحذف
  5. mthlykaweyy

    الدين الحق يدعو إلى سيد الأخلاق وأحسنها

    فقد بعث الرسول صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق

    فالمجتمع الجاهلي قبل الإسلام كان به من الأخلاق الحميدة ما به من اكرام للضيف ونصرة للمظلوم والإقدام والشجاعة والصدق

    لكن كان به من الأخلاق السيئة بجانب تلك الأخلاق الحميدة ما به

    وأسوأ خلق هو أن يكون المرء سيء الخلق مع الله عز وجل

    فينكر نعمه عليه .. ويجحد بعبوديته له

    لذا أتى رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ليتمم أخلاق الجاهلية الحميدة بأدب الخلق مع الله .. وبعد ذلك أدب التعامل مع الناس والذي يحمل بابا فقهيا كاملا ويسمى فقه المعاملات

    أشكرك لطرح رأيك بصورة محترمة وأدعوك للتعليق على باقي المقولات في مدونتي

    ردحذف

مرحبا بتعليقك أذكر بأن المقولة من اختياري ولست أنا كاتبتها وأن الله سبحانه وتعالى قال : {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18'