السبت، 31 يناير 2009

هروب



والهروب من تلك النفس وعطبها إلى فضاء الكون حيث يكون الإعتماد على قوانين الله الدقيقة هو الأمر المأمون والسهل .. وهو أسهل آلاف المرات من عكوف الإنسان على نفسه ليصلحها ويقومها ..

ولكنه في ذات الوقت هروب من رسالة الإنسان الأولى على الأرض .. أن يعرف نفسه ويقومها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بتعليقك أذكر بأن المقولة من اختياري ولست أنا كاتبتها وأن الله سبحانه وتعالى قال : {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18'